الانفتاح على العالم العربي والمجتمع الدولي كان في مقدمة الأهداف الكبرى التي سعت النهضة المباركة إلى تحقيقها منذ البداية، وإنفاذا لهذا المطلب الأساسي جاء انضمام السلطنة ابتداء إلى جامعة الدول العربية ثم أعقبه، وفي مثل هذا اليوم، جرى الإعلان عن انضمام السلطنة إلى الأمم المتحدة، ورافق الإعلان رفع علم السلطنة في ساحة المنظمة الدولية بنيويورك.