on
اسمي أحمد وأنا لست إرهابيا!
وفي الولايات المتحدة نفسها، لم أواجه أيا من تلك المخاوف، لكن ما لفت انتباهي هو حجم انتشار الصور النمطية stereotypes حول العرب والمس
العدد السادس عشر
روبيرت فيسك : زعيم القاعدة أدرك انه قد فشل والآن أمريكا صنعت بموته شهيدا .
لقد لقن الغرب درسا مغايرا هذه المرة لشعوب الشرق الاوسط : ألا وهو ان قتل عدوك أمر مقبول وشرعي تماما. صحيفة الانديبندنت الخمي
في ذكرى حرب لبنان تموز 2006: كتب أمريكية تؤكد نجاح حزب الله في الحرب غير المتماثلة
لقد كانت حرب لبنان يوليو 2006 ثالث حرب تقوم العسكرية الأمريكية على أثرها بإعادة نظر واسعة في مبادئ القتال و التكتيكات و الاسترات
ورقة العدوي وحرية التعبير الديني في عمان
ومن المعلوم أن لا وجود لسلطة دينية في الإسلام تحد من حرية الإنسان الفكرية والاعتقادية، فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر، والاتصا
هواجس
أنا وظلي والقمر..
نلهو في مملكة الخراب سوية..
سعيدين بوهمنا..
وكانت الأرض في اتساع المدى وعمق الرجاء..
لا شيء يكدر صفو رؤاي
عندما تُعشق الحرية
ان الأنظمة الملكية الاستبدادية في العالم العربي التي تلتزم الصمت لما يحدث الان، ظنا منها ان صمتها سيحميها من الثورات، أطمئنكم